ماذا فعلت بي يا معلمي إبراهيم ، (أكتب و الدموع في عيناي)
من شخص كان طموحه الأكبر هو الترقي في عمله كمستخدم بسيط في إحدى الشركات هنا في المغرب، إلى شخص يعلم الاسبانية و الانجليزي و قريبا الصينية و الأكثر من هذا شخص يريد الآن ترك بصمة في هذا العالم ،
و كم في نظركم الوقت : عامين فقط .
بتوفيق من الله و بعده معلمي الأروع ، أصبحت الان شخصا بثقة عالية في النفس و استطيع الدخول في حوار مع كل أجناس العالم بدون خجل لانه ببساطة اصبحت متوفقا على العديد منهم
المعلم ابراهيم لم يعلمني فقط الإنجليزية بل كنت أقرأ تحت سطور دروسه أشياء أخرى ( المعلم يقدم لنا وصفة النجاح في الحياة و ليس فقط في الانجليزية أو اي لغة أخرى +المعلم يقدم لنا طريقة الصيد و لا يقدم لنا الاسماك …)
الصور من منشور لي في إحدى المنتديات اللغوية الخاصة بمتعددي اللغات و المنشور قدمت فيه طريقتي الخاصة لممارسة اللغات التي أتعلم ( شق الكتابة ) و كل ماترونه هو نتاج طليق و زي امريكان انجلش شكرا لمعلمي و أفضل تحية لك من المغرب .
حلمي لقاءك لشكرك و سأصل لذلك باذن الله